Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

بدء تحضير الأسواق لقرار الفيدرالي الأمريكي

بدء تحضير الأسواق لقرار الفيدرالي الأمريكي أصبح ملموساً في تداول الأسواق المالية هذا اليوم الإثنين، مع ارتفاع الدولار وهبوط أسعار الذهب وتذبذب في أسواق الأسهم.
ونشهد حالة من الارتفاع في الدولار الأمريكي رغم تسعير الأسواق تثبيت الفيدرالي الأمريكي الفائدة الأسبوع المقبل.
لكن، أصبحت الأسواق المالية ترى بأن الفيدرالي سيحتفظ بأسعار الفائدة المرتفعة حتى نهاية هذه السنة على الأقل.
وبحسب مجموعة CME (المصدر)، يرى أكثر من 80% من المتابعين للفيدرالي أن الفائدة سيتم تثبيتها الأسبوع المقبل في نطاق بين 5.00%-5.25%.
إلا أن الأسواق ترى بأنه ما زال هنالك احتمال لرفع الفائدة الشهر المقبل.
بالتالي، نجد بأن الأسواق المالية بدأت عملية تسعير للدولار، ونشهد بدء تحضير الأسواق لقرار الفيدرالي الأمريكي الأسبوع المقبل.
وبدأ التغيير في توقعات الفيدرالي الأمريكي اعتباراً من الأسبوع الماضي، خصوصاً بعدما صدرت بيانات الوظائف الأمريكية.
وأظهرت بيانات الوظائف ارتفاعاً غير متوقّع في معدّل البطالة من 3.4% إلى 3.7%.
لكن في نفس الوقت، أفادت البيانات بإضافة 339 ألف وظيفة جديدة الشهر الماضي.
من ناحية أخرى، أكّدت البيانات نمو معدّل الدخل بواقع 0.3%.
هذا المزيج من البيانات الاقتصادية جعل المتداولين يرون أن لا حاجة لرفع الفائدة الآن، لكن مع إبقاء الفائدة المرتفعة لفترة مطوّلة من الزمن تمتد حتى نهاية هذا العام على الأقل.

للمزيد عن بدء تحضير الأسواق لقرار الفيدرالي الأمريكي عبر الفيديو التالي:

 

أداء الأسواق المالية مع تحضير الأسواق لقرار الفيدرالي الأمريكي

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي يوم الجمعة الماضي بحوالي 0.46%، وواصل ارتفاعه اليوم ليتم تداول مؤشر الدولار في نطاق 104 نقاط.
والارتفاع بالدولار تسبب بعودة اليورو للتداول في نطاق دولارٍ و6 سنتات أمريكية.
كما تراجع الجنيه الإسترليني إلى دولار و23 سنت قبل أن يعود للاستقرار في نطاق دولارٍ و24 سنت.
بالنسبة للدولار أمام الين، نجده وقد قفز إلى 140 ين للدولار الواحد، بعد أن كان قد لامس 138 ين للدولار الأسبوع الماضي.
فضمن بدء تحضير الأسواق لقرار الفيدرالي الأمريكي، نجد أن الدولار يكتسب قوّة أمام سلّة من العملات الرئيسية.
كما أثّر ارتفاع الدولار على الذهب، لينخفض المعدن الثمين للجلسة الثانية على التوالي، ويتم تداوله اليوم ما دون 1950 دولار.
ولامس المعدن الأصفر الأدنى له حول 1938 دولار للأونصة.
هذا وتراجعت أسعار الفضة للجلسة الثانية وتم تداول المعدن في نطاق 23 دولار للأونصة الواحدة.
ومع بدء تحضير الأسواق لقرار الفيدرالي الأمريكي، تترقّب الأسواق المالية اليوم صدور بيانات اقتصادية هامة من الولايات المتحدّة.

بدء تحضير الأسواق لبيانات اقتصادية هامة اليوم

تترقّب الأسواق المالية اليوم صدور بيانات مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات، والصادر من معهد التزويد الصناعي ISM.
وتشير التوقعات لاحتمال أن يظهر المؤشر ارتفاع في وتيرة النمو، ويرتفع المؤشر من 51.9 إلى 52.6 نقطة.
لكن يجب أن نعلم بأن كل القيم التي ما دون 54 نقطة تعتبر ضعيفة، فمنذ نهاية انكماش القطاع خلال جائحة كورونا، لم ينخفض المؤشر ما دون 54 نقطة، إلا مع بداية هذه السنة 2022، ليظهر بدء تأثّر وتيرة النمو في رفع الفائدة الفيدرالي.
لذلك، نجد بدء تحضير الأسواق لاستقبال هذه البيانات الاقتصادية الهامة، والتي قد يكون لها تأثير على قرار الفيدرالي.
في حال كانت البيانات أفضل كثيراً من التوقعات، خصوصاً فوق 54 نقطة، هنا ربما سيبدأ المتداولون تسعير رفع الفائدة.
بالتالي، قد نشهد ارتفاع الدولار وتراجع الذهب وتذبذب أسواق الأسهم.
أما قيم إيجابية لكن ما دون 54 نقطة، قد يكون تأثيرها إيجابي على الأسهم، وتدخل الذهب والدولار في تذبذب.
إلا أن صدور القراءة بأسوأ من المتوقّع، خصوصاً لو كانت أسوأ من السابق أيضاً، هنا قد يتراجع الدولار ويرتفع الذهب وتتذبذب الأسهم.
بشكل عام، قد لا يبني الفيدرالي الأمريكي قراره الأسبوع المقبل على بيانات قطاع الخدمات وحدها، لكن هذه البيانات مؤثّرة.

أوبك+ وقرارات جديدة تدفع النفط للصعود

خلال بدء تحضير الأسواق لبيانات اقتصادية عديدة هذا الأسبوع والأسبوع المقبل، أعلنت السعودية عن خفض طوعي للإنتاج بواقع 1 مليون برميل يومياً، يبدأ العمل بها مطلع الشهر المقبل.
وبذلك، تكون أوبك+ قد خفّضت الإنتاج بنحو 3 ملايين و660 ألف برميل يومياً.
وأصبح هدف الإنتاج اليومي للمنظّمة وحلفائها 40.46 مليون برميل يومياً، فيما السعودية تعهّدت بخفض الإنتاج لـ9 ملايين.
بسبب هذا القرار، افتتحت أسعار النفط اليوم على ارتفاع، ولامست عقود خام غرب تكساس الوسيط أسعاراً عند 74 دولار.
كما تم تداول عقود خام برنت حول 78 دولار للبرميل.
وقال وزير الطاقة السعودي، عبد العزيز بن سلمان، خلال مؤتمر صحفي أن أوبك لا تستهدف الأسعار.
وكانت إشارات وزير الطاقة السعودية واضحة حيال توقعات انخفاض الطلب العالمي على الخام الفترة المقبلة.
ليستدعي ذلك خفض للإنتاج، كخطوة استباقيّة.

ملاحظة: كل الأسعار المشار لها في هذا التقرير، إلى جانب نتائج وتوقعات البيانات الاقتصادية وتوقعات الفوائد، كما هي في تمام السّاعة 08:56 صباحاً بتوقيت غرينتش.