Local Restrictions
Our systems have detected that you are in the European Union and as such you are now being redirected to windsorbrokers.eu which services EU clients and is operated by Windsor Brokers Ltd. 
القيود المحلية
لقد اكتشفت أنظمتنا أن موقعك داخل الاتحاد الأوروبي، وبالتالي سيتم إعادة توجيهك إلى Windsorbrokers.eu، الذي يخدم عملاء الاتحاد الأوروبي ويتم تشغيله بواسطة وندسور بروكرز ليميتد.
محدودیت های منطقه ای
سیستم‌های ما تشخیص داده‌اند که مکان شما در اتحادیه اروپا است و بنابراین شما به windsorbrokers.eu هدایت می‌شوید، که به مشتریان اتحادیه اروپا خدمات می‌دهد و توسط Windsor Brokers Ltd اداره می‌شود.

إعلان ركود الاقتصاد الألماني يدعم الدولار والمخاوف الاقتصادية تتفاقم

إعلان ركود الاقتصاد الألماني رسمياً حصل بعدما تم الإعلان عن القراءة المراجعة للناتج المحلي الإجمالي الألماني. وأظهرت البيانات انكماش الاقتصاد الربع الأوّل الماضي بنسبة -0.3%.
وكان الاقتصاد الألماني قد انكمش أيضاً الربع الرابع 2022 بنسبة -0.5%.
وبفعل انكماش الاقتصاد الألماني لربعي سنة متتاليين، يكون الاقتصاد قد حقق تعريف الركود الاقتصادي التقني.
على ذلك، تم إعلان ركود الاقتصاد الألماني رسمياً بحسب تعريف الركود الاقتصادي الكلاسيكي، ما تسبب موجة ذعر جديدة في الأسواق.

الدولار يرتفع مع إعلان ركود الاقتصاد الألماني

ارتفع الدولار الأمريكي أمام سلّة من العملات الرئيسية، حيث تم طلب الدولار كملاذ آمن وسط إعلان ركود الاقتصاد الألماني.
ويستفيد الدولار من حقيقة كونه عملة تصفية للمراكز المالية وكذلك عملة ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الاقتصادي.
وقامت البنوك المركزية في العالم برفع الفائدة خلال الفترة الماضية، للحد من ارتفاع معدّل التضخّم.
لكن، رفع الفائدة بشكل متسارع في البنوك المركزية تسبب في إضعاف اقتصاديات عظمى، والتي منها ألمانيا، أكبر اقتصاد في منطقة اليورو.
وبلغ حجم نمو الاقتصاد الألماني في آخر تقديراته 4.260 ترليون دولار أمريكي، وهو رابع أكبر اقتصاد في العالم بعد أميركا والصين واليابان.
ومع الانكماش الذي تأثّر به الاقتصاد الألماني، شهدنا تراجعاً في شهية المخاطرة.
وانخفضت مؤشرات الأسهم الأوروبية مع إعلان ركود الاقتصاد الألماني، وهبط مؤشر داكس 0.16% وتراجع مؤشر كاك الفرنسي نحو 0.32% وهبط مؤشر فتسي البريطاني 0.27%. (هذه النسب كما هي حوالي الساعة 11:32 صباحاً بتوقيت غرينتش).

تقرير: انخفاض الثقة عالمياً يدعم الدولار، والأسهم تحت الضغط

اليورو يهبط للأسبوع الرابع

تراجع اليورو أمام الدولار الأمريكي ليتم تداوله اليوم في نطاق دولار و7 سنتات أمريكية. وفقد اليورو على مدى هذا الأسبوع حوالي 0.7%، مواصلاً خسائره الشهرية التي تزيد عن 2.6%.
ويقترب اليورو من تحقيق أكبر انخفاض شهري له منذ أبريل عام 2022 الماضي، هذا في حال انخفض أكثر من 2.65% مع نهاية الشهر الجاري.
على مدى جلسة اليوم، تراجع اليورو أمام الجنيه الإسترليني إلى 86 بنساً بريطاني، وهبط أمام الفرنك إلى 0.97 فرنك لليورو.
هذا وتراجع اليورو أمام الين الياباني ضمن تداوله في نطاق 149 ين لليورو الواحد، وتراجع أمام الدولار الكندي إلى 1.45 كندي.
لكن بقي اليورو قوياً أمام الدولار الأسترالي والدولار النيوزلندي، إذ أن هذه العملات مرتبطة بالنمو الاقتصادي، وتأثّرت سلباً بحالة القلق التي تسود الأسواق المالية حيال النمو في الاقتصاد العالمي.

أسعار النفط تتأثّر بإعلان ركود الاقتصاد الألماني

تستهلك ألمانيا أكثر من ملوني برميل من النفط يومياً، ما يشكّل حوالي 2.5% من الاستهلاك العالمي للنفط.
ويعتبر الاقتصاد الألماني عاشر أكبر اقتصاد من ناحية استهلاك النفط.
ورغم الاستهلاك المحدود للنفط في ألمانيا لو تمّت مقارنته بأميركا التي تستهلك حوالي 20 مليون برميل يومياً، بحصّة تفوق 20% عالمياً، والصين التي تستهلك أكثر من 12.7 مليون برميل، إلا أن إعلان ركود الاقتصاد الألماني قد يكون مدعاة للقلق في أن نشهد ركوداً في عدد أكبر من الدول في العالم.
رفع البنك المركزي الأوروبي الفائدة من مستويات الصفر إلى 3.75%، وهذا يعني رفعها 375 نقطة أساس.
لذلك، رفع الفائدة في المركزي الأوروبي قد يتسبب بركود أو ضعف كبير على الأقل، في اقتصاديات أخرى.
فرنسا وإيطاليا وإسبانيا تقف جناً إلى جنب مع ألمانيا في قائمة الاقتصاديات الأربع الكبرى في منطقة اليورو.
واستهلاك هذه الدول مجتمعة يشكّل قرابة 7% من الاستهلاك العالمي للنفط. المصدر (worldometers)
لذلك، بدء تأثّر أكبر اقتصاد في منطقة اليورو برفع الفائدة وإعلان ركود الاقتصاد الألماني، يعتبر خبراً سيئاً أيضاً للنفط.